Seven Dreams

Posts Tagged ‘كتب

 Picture is taken by HajarAlshuaibi*

حقيقة : أكتب هذه التدوينة إرضاء لنفسي أولاً، وإرضاء لمدونتي المسكينة التي تفتقر للنشاط والتفاعل 😦 . ولأشارككم شيئاً مما تعلمته حديثاً P: .

من الصفات التي جاهدت لأجل تغييرها في شخصيتي، :المقارنة .

المقارنة بتجربة شخصية، أو بتجارب الآخرين شيء مهم لإثارة الحماس، والرغبة في التحسين وتقييم الحاضر والعمل للأفضل. لكن إن تحول ذلك إلى ( هوس ) !! دوامة من المقارنات اللامنتهية في كل شيء ! والتي لاهدف منها إلا المقارنة أحياناً .. هذا شيء يودي إلى الجنون أحياناً!!.

أن تقارني نفسك بصاحبتك في كل كل شيء ! في درجة تفوقت فيها عليك، أو تكريم حصلت عليه دونك، أو في موهبة أو صفة أو عادة شخصية أو بيئة جيدة أو كتاب زادت فيه عليك أو ذكاء أو جمال أو إطراء ..الخ من الأمور التي لاتنتهي!                                                                                                                                                                                       لا أعلم إن كان مامررت به يعد من (الهوس) لكني أعلم بكل تأكيد أن مقارنة شخصيتي بالآخرين كانت تتعبني! الحمدلله ، لم يتضمن ذلك حقداً أو حسداً للآخرين -بفضل الله- لكنه كان ينعكس بالسوء على نفسي!. الكثير من الإحباط، الشعور بالدونية، بالنقص، بالتراجع ، فوات الأوان!. مشاعر سلبية كثيرة كانت تزعجني، وكنت أجاهد لإنكارها أحياناً أو للهمس بها بيني وبين نفسي باقتضاب!. كنت أدعو الله كثيراً أن يصرفني عن هذه الصفة المتعبة!. لكن الدعاء لم يكن ليجدي دون تغير الفكرة تجاه الموضوع! وإيجاد (الفكرة البديلة )عنها.. حينها عندما يتغير المنظور فقط! تتغير ردة الفعل!.

« الفكرة البديلة »

( فكر بطريقة فوز-فوز )

” أثناء جلوسي في الفصل  في أحد الأيام، لم أستطع منع نفسي عن النظر في أرجاء الحجرة محاولاً إحصاء تسعة تلاميذ أكثر حماقة مني. وعندما كان أحد التلاميذ يلقي بتعليق غبي، كنت أجد نفسي أفكر بيني وبين نفسي،قائلاً: “نعم عظيم! إنه راسب لا محالة. بقي ثمانية فقط!!” “.

” التفكير بطريقة فوز-فوز هو اعتقاد بأن كل شخص يمكنه أن يفوز. إنه تفكير جميل وعسير في نفس الوقت. إنني لن أخطو فوقك، ولن أكون ممسحة لقدمك أيضاً، بهذا التفكير إنك تهتم بالآخرين وتحب لهم النجاح،ولكنك تهتم بنفسك. وترغب في النجاح بدورك.”

* كتاب (العادات السبع للمراهقين الأكثر فعالية)

< المزيد عن هذه العادة العجيبة أنوي الكتابة عنها لاحقاً. >

  ( عليك أن تكون طويلاً .. لكن ليس طويلاً جداً )

” كتب عالم النفس البريطاني ليام هودسون قائلاً : ” هناك الكثير من الدلائل على أن هناك احتمالا أكبر أن الفرد الذي لديه معدل ذكاء ١٧٠ سيفكر بشكل أفضل من الشخص الذي معدل ذكائه ٧٠، وهذا يظل صائباً عندما تكون المقارنة أقرب كثيراً، أي بين معدلات الذكاء مثل ١٠٠ و ١٣٠ . لكن هذه العلاقة تبدو أنها تنكسر عندما يقارن شخص ما بين فردين لديهما معدلات ذكاء عالية نسبياً.. فتتساوى احتمالية أن يفوز العالم الناضج الذي لديه معدل ذكاء ١٣٠،والذي تم قياسه على مقياس الراشدين، بجائزة نوبل مع شخص معدل ذكائه ١٨٠” .

مايقوله هدسون يعني أن معدل الذكاء مثل (الطول في كرة السلة ). أنت تحتاج إلى أن يكون طولك على الأقل ست زقدام أو ست زقدام وبوصة كي تلعب على هذ المستوى(الاحترافي)، ومع تساوي كل الأشياء بعد هذ، ربما من الأفضل أن يكون طولك ست أقدام وبوصتين…ثم ست أقدام وثلاث بوصات. لكن (بعد نقطة معينة يتوقف الطول على أن يشكل أهمية كبيرة) .واللاعب الذي يبلغ طوله ست أقدام وثماني بوصات ليس أفضل بشكل تلقائي عن اللاعب الأقصر منه ببوصتين!.

[ يجب أن يكون لاعب كرة السلة طويلاً بما يكفي فقط، والشيء نفسه ينطبق على الذكاء. فالذكاء له حدود]

 * كتاب المتميزون ـ The outliers. 

( نقاط قوة ونقاط ضعف )

 النجاح أو الفشل ليست حالة دائمة تستمر في الصعود أو في الهبوط بلا توقف. بل هي الكثير الكثير من النقاط على رسم بياني التي تنتهي برسم منحني يتجه للأعلى أو الأسفل.. بالتأكيد سيكون هناك الكثير من النقاط الشاذة يمنة ويسرة. عندما تؤمن بهذه الفكرة، الكثير من الأمور ستتغير في نظرك!. صديقك الذي تفوق عليك في هذا الاختبار قد حصل على نقطة مرتفعة. نقطتك (أو ورقتك الرابحة) لم يحن وقتها بعد، سيأتي دور نقاطك الكثيرة. ليس المهم في نقطة واحدة بل في الرسم النهائي للمنحنى.

(لا تنظر لنجاح صديقك على أنه إخفاق لك!!!!.) أبداً..هو له منحناه الخاص كما أن لك منحناك الخاص!.

( مسلسل Grey’s Anatomy )

أسألك سؤالاً أتحداك أن تجاوبه بكل دقة : هل تستطيع أن تخبرني من هو الدكتور الأكثر كفاءة من بين طاقم أطباء مستشفى سياتل قريز ؟                                                                 د.كاريف ، د.قريز ، د.آفري ، د.يانغ ، د.أومالي ، د.ستيفنز …etc.                                                                                                                                                        بالنسبة لي أحتار في تحديد من هو الأكفأ بينهم! لكل منهم حالات ينجح فيها، وأخرى يفشل بها! لكل منهم نقاط قوة ونقاط ضعف .. لكل منهم شخصيته الفريدة!. تعجبني واقعية المسلسل عندما يصور لنا إخفاقاتهم الكثيرة.. حياتنا شبيهة بذلك! الكثير من الإخفاقات والكثير من النجاحات .. شيء من تراجع، يلحقه ثبات وتقدم!. كلنا نتشابه في ذلك.

أعد حساباتك!.. وابدأ بالتفكير في نظرتك للنجاح!. المقارنة ! الفشل !؟.

أنصحك كثييراً بقراءة :

– (المتميزون) (The outliers )

– (العادات السبع للناس الأكثر فعالية) ستيفن كوفي أو (العادات السبع للمراهقين الأكثر فعالية) لابنه شين كوفي “أسهل وأكثر جاذبية وأخف” .


تحدثت في التدوينة السابقة عن تجربتي للعودة لهوايتي المفقودة. اليوم سأتحدث عن حالات تشبهني. ومحاولات لتشجيع الأهل والأحباب على القراءة.

ماألهمني لأكتب التدوينة السابقة وألحقها بهذه التدوينة، تكرار المواقف التي تحصل بيني وبين بنات خالاتي في شأن القراءة. ولأني كنت الوحيدة المتحمسة للذهاب لمعرض الكتاب، أبدا الجميع تعجبه مني ومن قفزتي المفاجئة في عشقي للكتب. بينما أبدت إحداهن رغبتها الشديدة في الذهاب لكنها لاتعلم مالذي تشتريه على حد قولها، وتخشى أن يكون مصير ماتشتريه التكديس .

بعد تأمل يومي لمن حولي من الناس، من الأهل أو الأصحاب ، ردود الأفعال تتكرر، ومشاعرهم تجاه الكتب تختلف لكنها تحت تصنيفات محددة ومتكررة كذلك . قمت بتصنيف الناس في عقلي من حيث اهتمامهم بالقراءة إلى عدة أصناف، لم تكن نتاج إحصائية أو ماشابه إنما نتجت هذه التقسيمة بعد تأملي المستمر . -مع إمكانية التعديل على هذه التقسيمة إن بدا لي صنف جديد ممن حولي. -.

تصنيفي للناس من حيث اهتمامهم بالقراءة الحرّة :

١- صنف يدعي حب القراءة لكنه لايقرأ ولا يكترث لجديد الكتب أو قديمها.

٢- صنف يحب القراءة،لكنه نادراً مايقرأ ويتعذر دوماً بانشغاله أو عدم تحمله على إكمال كتاب.

٣- صنف يحب القراءة ويقرأ بشكل منتظم.

٤- صنف يكره القراءة ولا يقرأ .

الصنف الأول الذي يدعي حب القراءة ولايكترث بها ولايتحرق قلبه شوقاً لها ولاخجلاً من نفسه لهجرانه إياها. لست متأكدة إن كان موجوداً لكني أشعر بذلك. إن هذا النوع -إن صدق شعوري بوجوده- يختزل معاني القراءة وأهميتها تحت مايسمي ب(الوجاهة)، فبريق لقب(المثقف) يكاد يبهره فيدعي المعرفة ولايعرف. أوربما هو خليط ممن يقرأ ولايقرأ لكنه يظن أنه ألم بالعلم كله، فيدعي أكثر مما يعرف حقيقة!. -لست واثقة من وضوح هذا التصنيف بالنسبة لي فضلا عن استيضاحه على أفهامكم- .

الصنف الثالث ، لاخوف عليه، فهو يعلم مالذي يفعله ولماذا. كم أحب هذا الصنف كثيراً، بل أتمنى لمن حولي أن يرتقوا إليه وأنا أولهم.

أما الصنف الأخير ، فلا أتعب نفسي بالجدال معه-وإن كان ذلك خطأ ً-. فهو دوماً مايتعجب بل يستنكر من (أمثالي)، ويعبر عن بذلك بـ: ” ماصدقنا نرمي كتب الدراسة!”. أكتفي يردي عليه:” لاألومك ، فأنت لاتعلم أني أستمتع بذلك”. هو لايعلم أني أهرب من كتب الدراسة لأمسك بكتاب لم يفرضه علي أحد وإنما قمت باختياره بنفسي من بين رفوف المكتبة، فهوايتي حرّة ولست مجبرة عليها! بل أستمتع بها. أبشركم ! مما أرى وأعايش، هذا الصنف لايشكل الأغلبية بكل تأكيد.

من حياتي اليومية واحتكاكي الاجتماعي بالأهل والأصدقاء والزملاء أستطيع القول أن أكثر الناس يندرجون تحت التصنيف الثاني. فتراه يعلم أهمية القراءة بل ويتمنى دوماً أن يحبها لكنه لايقرأ، أو يقرأ نادراً بشكل غير منتظم. ودائماً مايعبرون عن ذلك بقولهم:أتمنى إني أحب أقراأوأحب القراءة كثييير لكن ماعندي وقت. انتي كيف تلاقي لك وقت تقرين كل هذا!؟”

ولأن منظوري يقيس بمقاييس التفاؤل دوماً، أرى أن هذا مؤشر جيد!. أن تكون الفئة الغالبة تتمنى حب القراءة ولها محاولات في ذلك وإن باءت بالفشل. ذلك يعني أن هذا النوع من الناس لو توفر له لـ(الدعم) الدائم والتشجيع سينتقل إلى الفئة المحبة والقارئة! فتخيل كم من الناس سيكون ذلك!؟. بالنسبة لي على الأقل اممم بنات خالاتي جميعهن إلا من استثنت نفسها، وصاحباتي جميعاً، ماعدا واحدة منهن لاتطيق أن تمسك بكتاب فضلاً عن أن تكمل قراءته. حينما علمت هذه الحقيقة بدأت بتشجيع من حولي، وإهداء الكتب التي أراها خفيفة ومميزة لهنّ ورأيت استجابة جيدة من البعض!. حتى إني شكلت حزباً لبنات خالاتي من ذوي المرحلة المتوسطة، فقد رأيت فيهن استجابة كبيرة وحماساً يزيد عن أخواتهن الأكبر سناً. أصبحت أعطيهن من كتبي القديمة أيام المتوسطة ، وأسألهن دوماً عن رأيهن فيما قرأن. بل إني أصطحبهن معي إلى المكتبة إن نويت الذهاب، وأشجع على شراء الكتب وأساعدهن في الاختيار. إن لذلك شعور لذيذ في نفسي! أن أراهن متحمسات مثلي، وأرى فيهن قارءات جيدات للمستقبل.

إذاً قضيتنا وجل اهتمامنا يجب أن ينصب على أصحاب الصنف الثاني، فإن كنت واحداً منهم فلقد كنت أنا كذلك، وربما لا زلت لم أرتقي بعد لصنف القراء المنتظمين ، لك مني تجربتي :

1- لم أستطع الانتظام كما يجب حتى وجدت لي مجموعة من الأصحاب يشاركوني القضية. هذه أهم أهم نقطة! فأنت إن كنت تفتقد الحافز الداخلي الذي لم ترتق إليه بعد، فلن تفعل شيئاً حتى يحفزك شيء ما، حدث ما، أو شخص ما ( أن يكون الحافز خارجياً). بعد ذلك يمكنك أن تعمل دوماً على تقوية حافزك الداخلي حتى تستقل عن أي حافز خارجي وتكون لست بحاجة إليه أصلاً.

2- الفهم ، الفهم ، الفهم . لاتصعب على نفسك بالكتب الكبار، وتتخيل بذلك أنك قفزت فجأة وأصبحت من عداد القرّاد المنتظمين. لابأس أن تعترف أمام نفسك بمستواك وأن تبدأ تدريجياً وإلا صدقني سيكون مصيرك الملل والانقطاع المفاجئ.

3- اتخذ لك قدوة (نموذج) في القراءة، صديق ، زميل، أخ ، ابن عم ، استاذ، مثقف، كاتب ، أي أحد تكون معجباً بثقافته اتخذه قدوة لك واسع لأن تكون (أفضل منه). – اتخاذ القدوات من أكبر عوامل التحفيز -.

4- كم عمرك الآن؟ متى سيحين الوقت المناسب لتقرأ! بل متى ستبدأ؟ ومتى ستستطيع قراءة أهم الكتب، بل متى ستكون مثقفاً! هذه أسئلة أطرحها على نفسي إن تقاعست عن القراءة. لقد فوتُّ الكثير فإلى متى سأفوت فرصتي في القراءة !.

5- الدعااء ، ادع الله أن يسهل لك الفهم والعلم وأن يزيدك حباً في القراءة وطلبها . وأضف إلى ذلك ماأضيفه أنا دوماً في دعائي :” اللهم إني أعوذ بك من خبث العلم : الكبر والرياء ” . فلاجعلك الله أحد المستكبرين على من هم أقل منك علماً ، ولاجعلك ممن يراءون بعلمهم ، فالإخلاااص الإخلاااص في القراءة.

6- حتى إن لم تجد ممن حولك من يشجعك على القراءة، في الانترنت متسع لجميع الأطياف ، فكثير من القراء هنا سيشجعوك، عليك أن تبحث عن المدونات التي تهتم بالقراءة ، حاول الانضمام لنادي قراءة سيحفزك ذلك بالتأكيد!. خذ مني أجمل موقع عرفته، ادخله وأنشئ رفوف مكتبتك الخاصة، وانطلق مع القراء ستحبه كثيراً.  ( goodreades.com )

٧- التنظيم والنظام حلو، ولن تستطيع الانتظام حتى تقيّد لنفسك جدولاً أو خطة للقراءة شهرية وسنوية ، ولاتنس تقييم نفسك دوماً والإرتقاء حبة حبة .. ومكافأة نفسك إن كان تقييمك جيداً 🙂

هذا ماأملاه علي خاطري وعقلي. أتمنى من كل قلبي أن نرتقي جميعاً إلى صنف القارئين المنتظمين. حينها فقط تكون أمة إقرأ قد عادت إلى رشدها.

 


photo’s taken by:Hajar Alshuaibi

By -spudballoo-


طالما كان معرض الكتاب حدثاً مميزاً في حياتي ، بالرغم من عدم استغلالي الجيد له . لكني استمتع بالتجول بين أركان ممتلئة بشتى أنواع الكتب .

مذ كنت طفلة وأنا أستمتع برؤية الكتب وتصفحها أكثر من قراءتها ، ربما كانت تلك هوايتي ، فبينما البعض يهتم بجمع الملصقات الملوّنة أو جمع العملات النقدية ، كنت أستمتع بجمع الكتب وتخزينها في صناديقي المتكدسة أسفل خزانة ملابسي .

الحمدلله الذي منّ علي في رمضان الماضي بعودة بعد طول حضور متقطع متهالك. والحمدلله الذي أعانني على أن أقدم الكتاب كأولوية بالنسبة لي على الكثير من اهتماماتي .

بدأ العد التنازلي ، فلم يتبق سوي يومين على افتتاح هذا الحدث الثقافي الجميل . إني لأسعد أن أري جموع الشباب اليافع يخرج من المعرض بحزمة كتب آملة ألا يكدسها فتضيق بنفسها وتختنق من طبقات غبار تتراكم عليها . متفائلة بمستوى الوعي والحرص الثقافي الذي ينمو في جيلنا العظيم .

ولأن هذا المعرض سيكون الأول بالنسبة لي من حيث الجديّة والالتزام ، وليس مجرد الحضور لممارسة هواية طفولتي التي لازلت أجدها ممتعة ومحرضة ، حرصت على أن أرتب قائمة كتبي في وقت باكر . وأن أبذل ماستطعت لحضور المعرض والسفر لأجله .

هذه هي قائمتي الحالية ـ قابلة للتعديل والتصحيح حتى آخر لحظةـ :

* دار الشروق :

– ماذا علمتني الحياة : جلال أمين

– صديقي لاتأكل نفسك : عبدالوهاب مطاوع

– موجبات تغيير الفتوى: يوسف القرضاوي

– رحلتي الفكدية في البذور والجذور – سيرة غير موضوعية : عبدالوهاب المسيري

– في القدس : تميم البرغوثي

* دار الفكر :

– حوارات ٬الهوية والحركة الاسلامية : عبدالوهاب المسيري

– الثقافة والمنهج : عبدالوهاب المسيري

-الصراع الفكري في البلاد المستعمرة : مالك بن نبي ـ آو إي من كتاباته

– شروط النهضة : مالك بن نبي

– ضوء في المجرة – أدرينالين : أحمد خيري العمري

– حتى الملائكة تسأل : جيفري لانغ ( آو دار الفكر المعاصر)

* رياض الريس ـ لبنان :

-طروحات عن النهضة المعاقة : عزمي بشارة

– لو كنت يهوديا  :نصري الصايغ

– أيها المحلفون الله .. لا الملك : هشام علي حافظ+جودت سعيد+خالص جلبي

– ولدت هناك ، ولدت هنا : مريد البرغوثي

– سأخون وطني : محمد الماغوط .

* دار النفائس :

– طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد : عبدالرحمن الكواكبي

– دم لفطير صهيون : نجيب الكيلاني

مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر : – عمر يظهر في القدس، نجيب الكيلاني

دار القلم :– ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين ،أبوالحسن الندوي

دار الكلمة : – ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين ، أبوالحسن الندوي ( أرخص ثمناً)

دار العالم العربي : – حوار مع صديقي الملحد، مصطفى محمود ( أو دار العودة)

دار أخبار اليوم : – رحلتي من الشك للإيمان ، مصطفى محمود

Alwarraq puplishing ltd : – منطق ابن خلدون :،علي الوردي

دار المدى : كيمياء الكلمات، علي الشوك

مؤسسة بافاريا للنشر ،الإعلام ،الخدمات : الإسلام بين الشرق والغرب ، علي عزن بيجوفيتش

مكتبة الامام البخاري : – مذكرات علي عزت بيجوفيتش، علي عزت بيجوفيتش ، محمد يوسف عدس

دار الجمل: – العرب وجهة نظر يابانية ، نوبوآكي نوتوهارا ( تأكد عدم مشاركة دار الجمل في المعرض لذا سيكون عرضة للحذف )

دار الهداة للنشر والتوزيع : – المزيد :،علي أبوالحسن + أويس الكتبي

دار أزمنة : لو كان آدم سعيداً ، Emil Cioran  ترجمة\ محمد علي يوسف


« تفـاؤل متجدد »

بانـَت على تمهُلِ.. شمْسُ الصّباحِ المُقبـلِ.. كأنّهَا راقِصةٌ .. علَى غِناءِ بُـلبُـلِ | @ZainB

أوّل حلُم

وراء كل إنجاز عظيم / حلُمٌ عظيم . د.عبدالله العثمان

الصفحات

« في الذاكـرة »

«Cَalander»

أفريل 2024
س د ن ث ع خ ج
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
27282930  

« بَـيْـن يـدَيّ »

« stopped by »

Blog Stats

  • 5٬449 hits